ملخص للتسجيل الصوتي للشيخ محمد العريفي والشيخ محمد حسان والشيخ طارق سويدان والشيخ نبيل العوضي يتحدثوا فيه عن معركة الملحمة الكبرى التي يتحالف فيها العرب مع الروم وهم الأمريكان والأوروبيون والتي بدأت بشائرها واضحة المعالم كما يقولون من خلال هذا التحليل للثورات العربيه وخاصة ثورة سوريا :
لتحميل التسجيل الصوتي بصيغة mp3
اضغط هنا
حجم الملف : 12 ميجا
مدة التسجيل : 10 دقائق
شاهد الفيديو
وهذا ملخص ما جاء في التسجيل :
" ثورة ليبيا تونس مصر اليمن ثورات مباركه ، ما بعد سوريا ستتغير امور كثيره خاصة في هذه المنطقه ، ما بعد حصار سوريا وقيام الأمه مره اخرى ، في سوريا سيتغيرميزان القوى وامم كثيره شرها سينكسر ومشروع ضخم يريد شر بهذه الأمه سيزول ، في آخر الزمان يكون جند في العراق والشام واليمن سئل رسول الله (ص) مع اي جند اكون قال عليك بالشام فالملائكة باسطة اجنحتها على الشام ، الشام التي قال النبي عنها : إن الأيمان اذا كثرت الفتن بالشام ، أي ان الأيمان يكون في الشام عند كثرة الفتن . ( وكل شعاراتهم الأن يا الله ما النا غيرك يا الله) ، وفي الحديث لا تقوم الساعه حتى تنزل الروم وهم الأوروبيون والأمريكان بالأعماق او قال دابق وهما شمال سوريا ، وفي الحديث ايضا تصطلحون انتم والروم صلحا تاما فتقاتلون عدوا من ورائكم ، من هذا العدو ؟ الكل يجمع ان من يقاتلنا يتكلمون بالفارسيه ايران ومن ورائها روسيا ،الصين ، حزب الله ، فيلق بدر، جيش المهدي ، . ايران الآن تقاتل بكل خبراتها... قال تتحالفون انتم والروم حلفا تاما فتغزون عدوا من ورائكم فتنصرون .. ( تبدأ علامات الساعه الكبرى في الظهور) فإذا نصرتم رفع رجل من الروم الصليب ويقول نصر الصليب فخرج له مسلم وقال كذبت ويكسر الصليب فيخرج له رجل من الروم فيقتل المسلم ثم يخرج رجل مسلم ويقتل الرومي ، فيتواعدون للحرب فتأتي الروم تحت ثمانين رايه ( ربما 80 جيشا ) تحت كل رايه 12 الفا فيلتقون فينزل الروم في اوائل البلاد العربيه وهي سوريا ويبدأ القتال وتبدأ الملحمة الكبرى فينتصر المسلمون .. رواه مسلم . هذه المره عزة المؤمنين وايمانهم يجعلهم ينتصرون .
رواية اخرى : فيخرج عليهم جيش من المدينه ( وهي دمشق وليس مكه ) من خيار اهل الأرض يومئذ فيلتقون قال الرسول ( ص ) : يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين (يعني اجتماع المسلمين) في ارض يقال لها الغوطه فيها مدينة يقال لها دمشق خير منازل المؤمنين يومئذ رواه ابو داوود ، .
رواية اخرى: يخرج رجل من آل النبي اسمه كأسم النبي واسم ابيه كاسم ابيه محمد بن عبد الله وهو من اشراف الناس يصلحه الله فجأه وقد امتلأت الأرض جورا وظلما يبايع هذا الرجل ويدفعه الناس دفعا ، يبايعه المؤمنين بين الركن والمقام في الكعبه على الجهاد في سبيل الله فيهزم ثلث ويفر وهذا الثلث لا يتوب الله عليهم ابدا ويقتل ثلث هم خير الشهداء عند الله ويفتح الله على ثلث .
وفي الحديث : تكون النبوة فيكم ما شاء الله لها ان تكون ثم تكون خلافة على منهاج النبوه ثم يكون ملكا عاضا اي متمسكا بالحكم ثم يكون ملكا جبريا اي حكم بالقوه وبالعسكر ( حالنا اليوم) .. ثم تعود خلافه على منهاج النبوه .
ان كانت هذه الأحداث التي نعيشها اليوم هي التحضير الفعلي للملحمة الكبرى فأنصح السوريين بالعودة الى بلدهم الأم سوريا للمشاركه بهذا الحدث العظيم وانصحكم ان لا تكونوا من الثلث الفار الذي لا يتوب الله عليهم ابدا "
Tags
مواضيع منوعه